واليوم ازدادت الحاجة لتعليم المزارع كيفية استخدام تكنولوجيا الزراعة الحديثة التي يمكن أن تجعل الزراعة أسهل وبأسعار معقولة أيضًا.

أسباب تجعل تحليلات النمو الخضري اختيارك الأول لمتابعة مزرعتك

هذا قد يكون تحديًا، خاصة في المناطق الريفية أو التي تعاني من نقص في المهارات التقنية.

افتتحت شركة آيرون أوكس الأمريكية أواخر العام الماضي أول مزرعة تقوم فيها الروبوتات بدور المزارعين عوضًا عن البشر، من خلال تنفيذ العديد من المهام البشرية.

رسميًا.. “جوجل” تغير اسم “خليج المكسيك” تنفيذًا لقرار “ترامب”

في مناطق تعاني من نقص المياه، يمكن أن تُحدث هذه التقنيات فارقًا كبيرًا في الحفاظ على الموارد.

ولمواكبة هذه الزيادة المضطردة يتوجب على المزارعين زيادة إنتاج الغذاء مع الحفاظ على البيئة، واستخدام الموارد الطبيعية بشكل رشيد، لكنهم لا يستطيعون القيام بذلك بمفردهم، كما أن أساليب الزراعة التقليدية لا تمكنهم من فعل ذلك.

شراء الأجهزة المتقدمة مثل أجهزة الاستشعار، الطائرات بدون طيار، وتكنولوجيا المعلومات يتطلب استثمارات كبيرة.

تعد الزراعة الدقيقة باستخدام الاستشعار عن بعد من أهم الابتكارات التي تغير وجه الزراعة في مصر. هذه التقنية تمكن نور المزارعين من رؤية حقولهم بطريقة لم تكن ممكنة من قبل.

من خلال تحسين استخدام الموارد وتقليل انبعاثات غازات الدفيئة الناتجة عن الأنشطة الزراعية، تسهم الزراعة الذكية في الحد من تأثير التغيرات المناخية.

زيادة الإنتاجية الزراعية: لتلبية احتياجات الأمن الغذائي في ظل تزايد عدد السكان.

هذه البيانات تساعد المزارعين على اتخاذ قرارات مستنيرة حول الأسمدة، الري، والحصاد.

تعتبر العلامات التجارية الزراعية فرصة مربحة للمنتجين، لأنها تجعل سلعهم متاحة لنطاق أوسع من المستهلكين في كل من اليابان وخارجها. تساعد الزراعة الذكية المزارعين المحليين على بناء علاماتهم التجارية والحفاظ عليها من خلال منحهم مزيدا من التحكم في عوامل مثل الجودة والغلات، ما يتيح لهم تلبية احتياجات الزراعة الذكية العملاء ومطالبهم بشكل أفضل.

على الرغم من أن الزراعة الذكية تساعد في التكيف مع التغيرات المناخية، إلا أن بعض التغيرات المناخية المفاجئة أو الشديدة قد تكون خارج نطاق التوقعات والإدارة.